قصه إجتماعيه
وطبعا أتمنى ألقى تفاعل وتجاوب وردوود من أحلى أعضاء
والحين أتركم مع أول جزء من أجزاء قصتي المتواضعه وبطلتها ((غاليه))..
الجزء الأول..
داخل بيت أنيق وجميل.. تعيش أسره هادية وحنونه.. هو مب بيت بمعنى الكلمه.. هو قصر فخم يملكه التاجر العود منصور المنصوري.. تاجر كبير في دبي له تجارة واسعه في مجال السيارات والمقاولات والبورصه والأسهم.. وأشياء ثانيه كثيره تجعله من أغنياء البلاد.. هو مشهور بشدته ورزانته.. وزوجته فاطمه المنصوري الي هي بنت عمه من أطيب الناس الي ممكن نقابلهم.. ربة بيت محترمه وطيبه، كانت مديره على مدرسة البنات بس تقاعدت وتفرغت لبيتها..
فجأة الهدوء الي سكن البيت تبخر.. والطمأنينه الي عمته طارت.. تدرون ليش.. السبب بسيط.. غالية..
غاليه هي البنيه الوحيده لمنصور.. ومدلعنها لآخر درجه، غاليه عمرها 18 سنه وبآخر سنه بالثانويه.. بنيه قمه في الجمال والأخلاق.. بيضا تقولون بياض الثلج.. ويها مدور مثل القمر، وشعرها أسود فاحم ودايما تقصه، ماتحب الشعر الطويل..
دخلت غاليه مثل الصاروخ للبيت.. توها واصله من المدرسه..
غاليه: ماما.. ماما يوعاااااانه..
أم غاليه: تعالي أنا هني بالصاله، بسج من الصراخ..
ركضت غاليه وباست أمها على راسها..
غاليه: يالله أبا غدا.. والله تعبانه فيني رقاد..
أم غاليه: هههههه يالمصرقعه.. صبري أبوج في مكتبه بيخلص شغله وبيتغدا معانا و..